"معاليك"


نظرت اليك وقد كان الهوا تعبا
اعتصمت عيوني اما الهوا هرب
كذا انوثة تخيف المؤمنين مثلي
كيف اقاوم جمالا مازوشياصَعِقَ
مذ حينها انام اخال لياليك املاً
جمالك يبهر "معاليك" والنهد الناتر
"جلالتك" مهد حضارة الكثبان
ان كُتب نثرا فيك يغنّا ملأُه عُربَ